حوارات
الكاتب و الصحفي ذ. محمد كماشين في حوار شفاف مع المبدعة أسماء التمالح - لا أتخيل قاموسا للحياة بدون تاء التأنيث . - المشهد الاعلامي في حاجة ملحة الى التنظيم . - تسيير بعض المرافق الجماعية البلدية لازال مطبوعا بالارتجال و الضبابية . - محمد كماشين اسم معروف مشهود له بالأخلاق الحميدة ،و النزاهة ، و الكفاءة . هلا قربتنا أكثر من شخصك الكريم : نشأتك ، دراستك ، ونطاق عملك إن أمكن ؟ لا تختلف نشأتي عن نشأة الكثير من أترابي، فقد أبصرت النور في إحدى ليالي شهر رمضان /الخامس والعشرين من مارس 1960 بمدينة القصر الكبير بحي حمل ساعتها اسم القصر الجديد ، وبه إلتحقت بكتاب الحي ، وهناك حفظت البعض من كتاب الله قبل الالتحاق بمدرسة مولاي علي بوغالب الابتدائية ، بعدما كان التسجيل بمدرسة ابن خلدون المركزية ،ومن تم كان يوزع المتعلمون على المؤسسات القريبة من مقرات سكناهم ،، وفي هذه المرحلة تتلمذت على يد أساتذة أجلاء كالسادة الصديق بنكيران،، الأمين بوعجاج ،، محمد الوزاري وغيرهم .. التحقت إثر ذلك بالتعلي...