المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, 2013

فرع اتحاد كتاب المغرب بالقصر الكبير يحتفي بالشاعر عبد الكريم الطبال

صورة
فرع اتحاد كتاب المغرب بالقصر الكبير يحتفي بالشاعر عبد الكريم الطبال محمد كماشين  دشن   فرع القصر الكبير ل اتحاد كتاب المغرب سلسلة من اللقاءات الإبداعية والنقدية حول تجارب في ال كتاب ة المغرب ية تخص أجناس الشعر والقصة والرواية ، وذلك تفعيلا   لفقرات الدورة الأولى من البرنامج الثقافي السنوي 2013 / 2014 . وقد أتى ذلك – على حد تعبير المنظمين - إسهاما إلى جانب فعاليات ثقافية متعددة في تجديد النظر إلى مكتسبات فعل ال كتاب ة المغرب ية وآليات اشتغالها وتواصلها في زمن الانفجار الرقمي. اللقاء الافتتاحي أقيم ب "دار الثقافة "  في أول تفاعل   لها بعد إحداثها ، أداره صاحب   رواية   "أبو حيان التوحيدي في طنجة " الروائي بهاء الدين الطود. المبدع عبد الاله المويسي رئيس فرع ال اتحاد لم يخف افتتانه باللحظة التي تؤرخ للاحتفاء بالقيم الجميلة ، والانتصار للشعر وشغبه القادر على العبور للأجيال اللاحقة .   الناقد الباحث نجيب العوفي قدم قراءة نقدية في تجربة عبد الكريم الطبال فاعتبره صاحب ريادة زمنية انخرطت في تحديث القصيدة المغرب ية...

متى نلتقي

صورة
متى نلتقي    الشاوي بشرائيل اما آن لنا ان نلتقي و قد تلخصت همومي في عينيك و ظلت شجاعتي كزعيم بلا أنصار الم يقنعك جوابي الم أفنى في حبك الم تنتهي رحلة شكوكك ام ان ما فقد لا يعوض٠ اما آن لنا ان نلتقي ام تركتني للنجوم تسخر مني و للقمر يظيىء عتمة وحدتي اما ان لك ان تستقبلني بجاداتك و رائحة الخبز في افرانك. انا التي عشقتك في كل الفصول واحترقت لهفة كي ارى مرة اخرى جدر انك٠ اما آن لنا ان نلتقي أتشوق لرؤية اطفالك يلعبون فتسحق براءتهم هموم السنين اما آن لنا ان نلتقي و في حضنك نحتمي اماآن لك ان تجيبني ام فقدت كل الأسئلة و الأجوبة ام مازال الياس و الأمل يتشاحنان في قلبك و لازال الجرح العميق في صدرك دافئا متى نلتقي و خوفي ان عدت انا تفقد انت مفتاح دارك

الشاعر المغربي عبد الكريم الطبال أو " شجر البياض"

صورة
الشاعر المغربي عبد الكريم الطبال أو " شجر البياض" حسن اليملاحي _____________________ أذكر أن البداية الأولى التي تعرفت من خلالها إلى   الشاعر المغربي "عبد الكريم الطبال"،   تعود إلى مرحلة التسعينيات، وهي المرحلة التي   سنحت لي ب قراءة متنه الشعري. وكنت قبل ذلك أقرأ له بعض القصائد الشعرية بشكل متقطع في بعض المجلات المغربية والملاحق الثقافية المتفرقة التي كانت تصدر في الثمانينيات بالمغرب.   ومع مرور الأيام، تجدد اللقاء الفعلي بيننا، ونحن نلتقي في بعض الأماسي الشعرية التي كان يشارك فيها سي عبد الكريم، وكذا الموائد النقدية حول تجربة الشعر المغربي الحديث التي كنت أحضر فيها بصفتي مشاركا أو متتبعا. وأستحضر مهرجان محمد الخمار الكوني للشعر الحديث الذي كانت تنظمه جمعية الامتداد الأدبية ب- القصر الكبير، ولقاءات أخرى لها نفس الاهتمام.   والحق، أني كنت أجد في   الشاعر المغربي عبد الكريم الطبال تلك الحميمة، والهدوء الذي يطبع شخصيته الإنسانية   المتشبعة بقيم الصفاء والطهرانية. إضافة إلى هذا، فالرجل كثير الأيادي والصداقات مع مختلف المبدعي...

شهادات : شهادة الدكتور مصطفى الغرافي بمناسبة الاحتفاء بالشاعر الكبير عبد الكريم الطبال من طرف اتحاد كتاب المغرب بالقصر الكبير

صورة
شهادات : شهادة الدكتور مصطفى الغرافي بمناسبة الاحتفاء بالشاعر الكبير عبد الكريم الطبال من طرف اتحاد كتاب المغرب بالقصر الكبير القصر انفو – متابعة ركز مصطفى الغرافي في تدخله على الدروس التي يمكن للباحث المهتم بالإبداعية المغربية استخلاصها من التأمل في التجربة الشعرية التي اجترحها عبد الكريم الطبال في دواوينه العديدة والمتنوعة وقد أجملها في العناصر الآتية: الإصرار على فعل الكتابة: لعل أهم ما يثير الناظر في شعر الطبال إصرار الرجل على مواصلة الكتابة رغم تقدم السن والاكراهات التي تواجه المشتغل بحقل الإبداع بصفة عامة والشعر على نحو أخص فبالإضافة إلى كساد سوق الشعر تشهد الساحة الأدبية اكتظاظا واضحا بالشعراء وأشباه الشعراء ينضاف إلى ذلك عزوف القراء والنقاد عن المتابعة الجادة لما يصدر من دواوين وقصائد لشعراء ومبدعين مغاربة. البعد الإنساني:   يتجسد هذا البعد في نصوص الطبال الشعرية منذ ديوانه المبكر "الطريق إلى الإنسان" حيث يحفل بالقيم الجمالية التي تركز على إنسانية الإنسان. كما يحضر هطا البعد خارج النص متجسدا في سلوك الشاعر الذي يحتفظ بعلاقات طيبة مع زملائه الشعرا...

دار الثقافة بالقصر الكبير إنجاز ومفخرة

صورة
دار الثقافة بالقصر الكبير إنجاز ومفخرة الأستاذ : محمد المودن    تم افتتاح دار الثقافة بمدينة القصر الكبير يوم السبت 16 شتمبر 2013 بتنظيم نشاط ثقافي في مستوى الحدث، من طرف فرع اتحاد كتاب المغرب بالقصر الكبير، وقد كان الافتتاح احتفالا واحتفاء، احتفالا بإنجاز معلمة ثقافية، لترميم شروخ وعلاج الذاكرة الثقافية القصرية من جراء تدمير أو مسخ أخطبوط البناء والحجر لمنشئات الفكر ومعالم الفن والأدب، بتزكية من المجالس السابقة، ومؤامرة الصمت من طرف ممثلي وزارة الثقافة، ( كما هو الشأن بمسرح الطبيعة الذي حول إلى مقاهي ومتاجر ودور للسكن، ومسرح بريس كالدوس الذي هدم وبني على أنقاضه مقهى لاستهلاك الفراغ، وسينما اسطوريا التي صدمتها عربة سوء التدبير، وأعاقتها عن نشاطها الثقافي، وحولتها إلى مرأب للسيارات، وسينما المنصور التي حاصرتها عناكب الإهمال، وحنطتها في مقبرة النسيان. واحتفاء بالشاعر الكبير عبد الكريم الطبال، والناقد والقاص حسن اليملاحي، ومن خلالهما تكريم الإبداع الأدبي والفكري، ورجاله ونسائه، شارك فيه نخبة من أبناء مدينة القصر الكبير العالمة، من شعراء وروائيين وقصا...

عبرات أسيرات المآقي

صورة
عبرات أسيرات المآقي   ذة//سعاد الطود 1 دموعي مكابرة لم تتنازل أبدا عن عرشها في قلبي فقط يوم اشتهت أن تشرب الهواء بسبب ثقافي ويوم تركتُ قلبي في حضن جدتي، ويوم لبست روح والدي. اليوم عادت تراودني عن جفوني قلت لا إفراج أبدا فلا شيء في الكون يضاهيك عندي

ركن [ما طاب ولذَّ في "حوزة" القصر الكبير]

صورة
ركن [ما طاب ولذَّ في "حوزة" القصر الكبير]:  الامين الغزاوي هذا الرجل "محمد بنقدور الوهراني" كان ممن قدموا شهاداتهم في حق المحتفى به الشاعر الحكيم "عبد الكريم الطبال". ولأنه أشفى "غليلنا" قبل "غليله" وهو يقدم هذه الشهادة، فإنه أجبرني على تسجيل بعضٍ من بنات أفكاره وإبداعاته النقدية، بناءً وعرضا، والتي حظيت بتنويه خاص، إن من طرف الحضور، أو من المحتفى به. وهي كالآتي: 1. الناقد "محمد بنقدور الوهراني" الشاهد، ولعلمه أنه في حضرة سيد الشعراء العارفين بالشعر (بلغة المتصوفة)، اختار أن يخاطبه بالقلب لا باللسان، فكان له ما أراد، إذ أسقط المحتفى به بالدمعة القاضية/الحارقة (على حد اعتراف سيدي عبد الكريم نفسه وهو يعقب على المداخلات/الشهادات). والحقيقة أن دمعة المحتفى به لم تكن الوحيدة في أول وأجمل قاعة ثقافية بمدينة القصر الكبير، بل وازَتْها دموع كثيرة بين صفوف الحاضرين، ولا سيما من ذوي القلوب المرهفة (مثلي)، الذين على مقام متقدم من لوثة الغواية الشعرية (والصوفية أساسا)؛ 2. الناقد "محمد بنقدور الوهراني" الشاه...

السرقات الأدبية : سحب جائزة يمنية من سارق نص " وجع الرمال" للمغربي عبد العزيز الراشدي

صورة
السرقات الأدبية : سحب جائزة يمنية من سارق نص " وجع الرمال" للمغربي عبد العزيز الراشدي   انتهى مجلس أمناء جائزة رئيس الجمهورية اليمنية للشباب إلى قرار بسحب جائزة رئيس الجمهورية للشباب من أحد الفائزين بها في مجال القصة والرواية ، بعدما تأكد له أنه سرق نص " وجع الرمال " الذي فاز بواسطته   بهذه الجائزة من الكاتب المغربي عبد العزيز الراشدي ،وأكد   المجلس في اجتماع برئاسة وزير الشباب والرياضة رئيس المجلس معمر الأرياني من جهة أخرى على ضرورة تشكيل مجلس تأديبي للمخالفين لشروط الجائزة أو من يثبت تورطهم في سرقات   وأعمال أدبية بالإضافة إلى وضع شروط وضوابط دقيقة للحصول على الجائزة وأفادت وكالة الانباء اليمنية أن المجلس كلف ثلاثة من أعضائه للتحقق من موضوع السرقة الأدبية ورفع تقرير متكامل للمجلس في موعد أقصاه اسبوع يتضمن كافة التفاصيل عن جريدة العلم